يفاجأ عمر بوصول أبناؤه الثلاثة من أمريكا ليعيشون معه لمدة سنة، ويقرر تيمور أبو ليلى أن الزوجين يجب أن يعيشا سويا في بيت واحد مع أولادهما، فيستأجرا بيتا و ينقلا أولادهما إليه.