بعد وفاة المحامي سالم الألفي المفاجئة، يكتشف الجميع بيعه جميع أملاكه قبل موته لابنته جميلة المحامية التي تشغل منصب رئيس إحدى فروع النيابة الإدارية، دون علمها.