تدور الأحداث في إطار من الحركة والجريمة في التسعينيات في أوكرانيا. بطل الرواية الملقب برينو يقع في قبضة العالم الإجرامي الأوكراني ويبدأ طريقه الدموي، والذي لم يقوده إلى حيث كان يتوقع.