تخبر شريفة - عدنان بيوم زفافهما، وأنها ارتبطت فيه لشخصيته وطيبة قلبه، وتخبر غنيمة - أبو وليد بخوفها من الزواج منه وعدم إنجابها فيطلقها، ويضع إيهاب أجهزة تنصت في مكتب أبو وليد.