تخدع ثريا - كارم وتوهمه بموافقتها على الزواج منه حتى تنتقم لجعفر، الذي يُعيد المياه إلى مجاريها بينه وبين ثريا، وتطلب فاطمة من سيف الابتعاد عن جعفر، ويخبر إسماعيل - جعفر عن مكان بلال شامة.