يتضح خلع وداد لسيد وانفصالهما منذ فترة، مما دفع بالأخير للمشاجرة مع شوقي، الذي يلقنه درسا لا ينساه ويعتدي على أم جعفر، وأثناء عودة الأخير يضع شخص مخدرات بحقيبته بالمطار.