يطلب جعفر من عايدة إجهاض الجنين، وتفاجأ بمجموعة من السيدات تضربها لإجهاضها، ويشك جعفر في أن سيف ابنه، ويطرد شوقي - وداد من المنزل، فتطلب الأخيرة من سيد العودة له.