تحقق الشرطة في مقتل طارق، وتُنقل سارة أرملة الأخير إلى المستشفى لانهيارها، وتتهمها نادية والدة طارق بقتله، وبفلاش باك تحكي نادية كيف تزوج طارق من الموظفة سارة بالرغم من الفارق الاجتماعي بينهما.