قبل عام من اقتحام مبنى ووترجيت، يتم تكليف إي هوارد هانت وجي جوردون ليدي بالتحقيق في تسريبات أوراق البنتاجون، وجمع فريق من الكوبيين لملاحقة المتسبب في تلك التسريبات.