يحاول ناصر ولولوة الظهور أمام متابعيهما في صورة زوجين محبين، ويصوران في تزيف حياتهما المنزلية وينشرا ذلك على مواقع السوشيال ميديا، وتطلب لولوة من متابعيها التصويت بقرار حملها أو عدمه.
يتشاجر أبو ناصر مع ابنه لنشر تفاصيل حياته مع زوجته على مواقع التواصل الاجتماعي، وتحاول مريم - جارة لولوة- كشف تزيف الأخيرة لحياتها مع ناصر واستغلال ذلك لتحقيق الشهرة، ويفاجأ ناصر ولولوة بنشر أحد اليوتيوبر بنشر مقطع فيديو يسيء لهما.
تبلغ لولوة الشرطة ضد مريم، وتتشاجر أم لولوة مع ابنتها وتطلب منها التنازل عن البلاغ، في حين يعرض أنطوان على ناصر ولولوة تولي إدارة حساباتهما الاجتماعية.
يتشاجر ناصر ولولوة، ويضطرا للجوء لأنطوان حتى لا يفقدا متابعيهما، ويفكرا في عرض مشاكلهما الزوجية ضمن فيديوهاتهما.
يُتهم ناصر ولولوة بغسيل الأعمال بعد عملهما مع أنطوان، ويحاولان إثبات براءتهما، ويعتذر ناصر لوالده لما حال إليه أمره، وتسوء الحالة بين الزوجين ويقررا الانفصال.
يعيش الطفل ناصر مع والديه، ويلجأ إلى الألعاب الإلكترونية هروبا من اختلاف والديه في الآراء ومشاكلهما المتعددة، حيث يعيشا مع بعضهما كالأغراب.
يقضي ناصر ليلة في نادي الفيديو جيم ولا يعود إلى المنزل، ولا يلاحظ والديه في بدء الأمر عدم وجوده، بعد اتفاقهما على اقتسام المنزل بينهما، ويضطران للجوء إلى الشرطة للبحث عنه.
يتذكر بدر وزوجته بداية حياتهما العائلية، ورفضه لفكرة الإنجاب وإصرار زوجته على ذلك، في حين يتعرف أحمد وناصر على أبو سالم ومساعده مسعود.
يستمر ناصر في الاختفاء، وينهار والديه ويحاولا التقرب من بعضهما ومساندة كل منهما الآخر، وترد مكالمة نصية لشيخة تحاول من خلالها الوصول إلى ناصر وتبلغ الشرطة.
يصطحب أحمد - ناصر إلى أحد المسارح ويشارك الأخير في عرض المسرحية، ويتصل مخرج المسرحية بوالدي ناصر اللذان يدركان ضرورة التواصل الأسري فيما بينهم.
يقع حريق كبير في محل فواز، ويحاول الحصول على تعويض من شركة التأمين، ويخسر كل أمواله، وتحاول زوجته هند مساعدته، ولكنه يرفض ذلك، في الوقت ذاته تحاول شقيقتها هاجر مساعدته في حل مشكلته.
يضطر فواز لبيع سيارته، ويبدأ في بيع العطور من جديد لتعويض خسارته، وتحاول هاجر مساعدته في تسويق شغله عبر السوشيال ميديا، ويتقلب فواز اقتراحات هاجر بكل سهولة رافضا أي مساعدة من زوجته هند.
تساعد هاجر - فواز على إقامة مزاد لعطوره على مواقع التواصل الاجتماعي، وتكتشف هند بالصدفة وجود علاقة سابقة لهاجر وفواز وارتباطهما قبل زواجها من فواز.
تبدأ هند في مراقبة فواز وهاجر، وتقرر إيقاف الشراكة بينها وبين شقيقتها، ويحصل فواز على مبلغ كبير من شركة التأمين ويعود إلى عمله السابق.
تتشاجر هند مع فواز وهاجر، وتترك المنزل مع ابنتها، ويحاول فواز إقناع هاجر بعد فض الشراكة بينهما، ويصلح الأمور بين الشقيقتين.
بعد خمس سنوات من الخطوبة يحدد طارق ودلال موعد زفافهما، ولكن مثل كل مرة تتدخل والدتها بدرية في الأمر، وتشن الحرب على طارق وأمه نورا، وتحاول إفساد الزيجة، ويكتشف طارق ودلال إصابتهما بمرض ورائي يؤثر على أطفالهما في المستقبل.
تستاء دلال من افشاء صديقتها أبرار لسر نتيجة التحليل لوالدتها بدرية، التي تصر على عدم إتمام الزواج، ويقترح صديق طارق عليه بالإدعاء كذبا باعتدائه على دلال مما يُجبر والدتها على السرعة في إتمام الزيجة.
ترفض دلال فكرة صديق طارق، وتلجأ للدجالة أم سعد لمساعدتهما في إتمام زواجهما، ويقرر الاثنان تزوير أوراق الفحص الطبي حتى توافق بدرية على الزواج.
تصر بدرية على رفض زواج طارق ودلال بعد ظهور الفحوصات الطبية، فيفكر طارق في تحرير إقرار بتحمله المسئولية كاملة في حالة إنجاب أطفال غير أصحاء.
لا يجد طارق ودلال من مفر غير السفر خارج الكويت والزواج مدينا حتى يتمكنا من تكليل قصة حبهما بالزواج بعيدا عن الروتين وضغوطات أمها.
يستعد فهد وفاتن لإتمام زواجهما، ولكن ينقلب كل شيء رأسا على عقب عندما تقبض الشرطة على فهد وتوجه له أصابع الاتهام بقتل فيصل شقيق فاتن.
تستجوب الشرطة - فهد، وتحاول فاتن معرفة علاقته بشقيقها فيصل، ويتذكر فهد ما حدث بينه وبين فيصل قبل وفاته، وتحدي الأخير له في مباراة البوكس.
يستمر التحقيق مع فهد، وتسعى فاتن لتولي محامي للدفاع عن فهد، وتزور نور شقيقها فهد بالسجن وتحاول مساندته.
تكتشف فاتن حقيقة تسبب فهد في قتل شقيقها فيصل أثناء لعبهما مباراة ملاكمة، ويسعى محامي فهد لمقابلة طبيب فيصل، والذي يخبره بأن الأخير مصاب بمرض بالقلب.
تقرر فاتن طلب الطلاق من فهد، وتُسقط التهم عن الأخير بعد إثبات براءته من قتل فيصل.
يزور سلطان كل يوم زوجته حصة - مريضة الزهايمر - في دار المسنين، ويسعى جميع النزلاء بالدار لمعرف قصة حصة، وعلى الجهة الأخرى يقرر حمد العمل مع صديقه ناصر في مشاريع مشبوهة حتى يحصل على المال الذي يرضي زوجته مريم.
تحاول مسئولة دار المسنين - بشاير- معرفة قصة حصة وزوجها سلطان، الذي يزوره في محل عمله - زوج حصة السابق، وعلى الجهة الأخرى يشارك حمد فواز وناصر سرقة أحد المنازل.
ترفع زوجة سلطان الثانية دعوى طلاق ضده، وتستفسر مريم من زوجها حمد عن مصدر أمواله، ويحاول سلطان مساعدة حصة على تذكر ماضيهما.
يتذكر سلطان اتفاقه مع حصة بمساعدتها في الحصول على الطلاق من زوجها غانم، ويشعر سلطان بالذنب لدخول غانم السجن ويسجل اعتراف بذلك.
يسلم سلطان تسجيل اعترافه لغانم، ويثبت الأخير براءته مما كان منسوب له من تهم، وتقرر مريم طلب الطلاق من محمد، ويتوفى سلطان بعد شعوره بالرضا.