يعقد وهبة صلحًا مع عبدالجبار ويصبح أحد رجاله. ثم يبدأ السباق بين عبدالجبار وحسن أبو عصاية للاستيلاء على المقبرة الأثرية. ويختطف مسعود - يوسف في غفلة من نادرة.