تعترف نادرة لعبدالجبار بكل ما فلعته لاضراره، فيتراجع عن المضايقات التى فرضها على سكان النجع ويسلمها ابنها يوسف. تخطط سكينة للانتقام منها. ثم تقوم نادرة بقتل عبدالجبار دفاعا عن نفسها بعد هجومه عليها.