في إطار درامي، يرفض شريف العمل بالمحاماة بعد تخرجه طبقا لطلب والده، ويصمم على السفر لكندا، ويتزوج من سيدة أجنبية، لكن تمر سنوات ولا يشعر شريف بتحقيق ذاته رغم نجاحاته، ويعود لمصر بسبب مرض والده، ويبدأ رحلة للبحث عن ذاته.