يستاء عادل من قرار شريف بتولي إدارة مكتب والده وعدم السفر للخارج، ويكتشف عم أحمد شراءه لأرض زراعية دون علم أشقائه، ويرفض شريف تقدم عادل للزواج من شقيقته سميحة.