ترفض أم عادل بيع منزل العائلة، وتُصاب بأزمة قلبية وتنقل إلى المستشفى، وتصر ليلى على فسخ خطبتها لحاتم لعدم حبها له، ويخطط عصام للإيقاع بعادل وتقديم بلاغ بتلقيه رشوة.