يزور عمران لمريم جواز سفرها، ويتضح انتحال سارة شخصية أخرى وأن اسمها الحقيقي بتول، وأنها هربت من أهلها حتى تتزوج، ويطلب عزيز من أحد النواب مساعدته في العثور على والده.