يعمل سعداوي في تهريب الذهب، يهرب يوسف بعد اتهامه بقتل أمه ثم يخطفه عصران، ينقذ يوسف - سعداوي من القتل، ويختبئ يوسف لدى زكريا الذي يدعي أنه حفيده الأجهر ويرسله إلى كينيا.