تدعي حنان أن حسين هو الذي اغتصبها، وتوافق هيام على الزواج من رياض، ويطلب حمدي من ليلى الإيقاع بهيام وتصويرها لابتزازها، ويخبر عابد - نانا بشكه في أن سارق المخزن من أفراد عائلته.