يطلق خادم لافاني النار على ذيب ويصيبه في كتفه ويصطحبها رغما عنها مرة أخرى، في حين تحاول اﻷخوات الثلاث الهرب من معتقلهن، وتُعجب إيزابيل بالعبد ريحان بعد هروبه من السفينة.