يستقيل فارس من القضاء، ويذهب نعمان وخير لطلب يد غيداء من عزيز، ويخبر فارس - رغد بطلاقه لنوارة واستقالته لأنهم خيروه بين مستقبله وبينها لكنه اختارها، ويحاول عمار الانتحار.