تتحسن حالة هشام فيعود لمنزله، ويُقبض على أم عاطف بفضل مهند، ويتفاجأ عمر بتعافي ليلى من السرطان، ويتورط رائد بشجار في مقهى فضل، ويقتل عمر - أبو جابر بالمستشفى تاركًا ملاحظة ورقية على جبهته.