يُقر الطب الشرعي بوفاة أبو جابر بصورة طبيعية، ويعود قصي من الخارج بعد تدخل قوات الأمن لتخليصه من جماعة إرهابية اختطفته ليلتقي بوالده ماهر، وتستضيف سمر - هدى بجمعيتها، ويتوفى عروة أثناء احتجازه.