تكتشف ليلى كون عمر هو القاتل، ويُقبض على طارق، وتتوفى ليلى، ويعترف عمر لفارس بانتقامه لشقيقته سلمى التي اغتصبها رائد وأعوان هشام، ويقتل عمر - هشام، وينتقل عُمر لمصحة الأمراض العقلية.