يبلغ (أوز بيزاريوس) سن الخامسة عشرة، وحياته غنية وخالية من الهموم، ولا يكدرها إلا غياب لوالده. ومع ذلك، في حفل بلوغه سن الرشد، يتغير كل شيء، فيُلقى به في السجن، وتصبح حياته في خطر.