يعترف أمجد لعمرو بأن بثينة سبب ألمه النفسي. يعتذر أمجد لبثينة ويطلب منها الرجوع للمنزل فترفض على أنها سوف تذهب عند دينا، يسافر عمرو لحضور مؤتمر ومعه بثينة فيراهما زياد قريب عليا سويا.