يوافق عمرو على عمل شريف معه خوفا من الفضيحة. تشك عالية في أمجد وتحاول الصلح بينه وبين بثينة التي تواجهه بعلاقته بدينا، يُصدم أحمد بن عمرو برؤية والده وبثينة سويا.