في إطار وثائقي، يتبع العمل قصة رجل نجا من محاولة اغتيال عبر غاز الأعصاب المميت في أغسطس 2020، وكواليس فترة تعافيه التي استمرت لأشهر وحولت حياته إلى كابوس.