عاد وديع إلى الحي وأخبر الشرطة أنه ليس له علاقة بخطف السيدات وقدم شكوى ضد ياقوت لضربه إياه، أعطت العصابة لخيال حقيبة تُوصلها لرشوان وغدر الأخير بهم.