تحاول شيخة طرد والدها وأصدقاؤه من الدار، وتطلب سلوى من زوجها عدم إقامة شقيقه يوسف معهما في المنزل، ويبدأ سعود في تعيين موظفين جدد للدار ويوظف الساعي بيدان، والممرضة نيرمين.