يعود عزام إلى مصر ويقرر الاستقرار فيها، ويدعو مجموعة من الشباب إلى حفلة في الفندق، بينما يتولى ابنه ريان إدارة أعماله خارج البلاد.
يقرر شريك عزام الانتقام منه بسبب صفقة تجارية، فيما يندهش أصدقاؤه من عودته إلى الفندق وإثارته للماضي.
يطلب عزام من محاميه إبرام عقود مع الشباب الخمسة للعمل في الفندق، بينما تسعى الصحفية جيهان لكشف سره، وتلقي الشرطة القبض على ابنه ريان في الخارج.
يحاول يوسف، ابن المحامي مؤنس، الانتحار داخل السجن، وبعد خروج ريان من السجن تراقب سوزان ريان.
يزور مؤنس ابنه في المستشفى ويحاول مساعدته على تجاوز أزماته، بينما يكتشف عزام أن رباب هي من تنقل كل معلوماته إلى ريان، وتسعى جيهان للوصول إليه لإجراء عمل صحفي معه.
يشك ريان في سوزان، بينما يطلب عزام من الشباب التفكير في مشروع جديد يقدمه كل واحد منهم، في الوقت الذي يسعى فيه عزام لمساعدة ابن مؤنس.
يزور عزام الصحفية جيهان في المجلة محاولًا التعرف إليها، بينما يواجه ريان سوزان بسبب مراقبته.
يتوسط معتز بين رجل الأعمال الدهشوري وعزام في خلاف الصفقة التجارية، ويسجل اعترافًا للدهشوري بأنه هو من ورط يوسف في القضية.
يُفرج عن يوسف ويعود ريان إلى مصر، بينما يحاول عزام مساعدة معتز ماليًا، في الوقت الذي يزرع فيه مساعده جهاز تنصت في مكتب رباب.
يجمع عزام الشباب ويفاجأ بوجود ريان، وفي فلاش باك يتضح أن والد هاجر أجبرها على الزواج من شخص لا ترغب فيه، بينما يعترض درويش على توزيع عزام لأمواله على الشباب في محاولة لإخفاء سره.
يفتتح معتز محلًا بأموال عزام، بينما يسعى الدهشوري للانتقام منه. في الوقت نفسه، يحاول عزام إبرام صفقة مع جيهان ويطلعها على مشروعه مع الشباب، أما هاجر فيتعرض زوجها لحادث سيارة تصاب على إثره هي بالشلل.
تخبر عاملة الغرفة - رباب بوجود جهاز تنصت في غرفتها، فيما يمنع عزام ريان من دخول الفندق، ويُتوفى معتز فيقرر عزام الثأر له.
يسعى راجي لعقد اتفاق مع ريان للحصول على أوراق صفقة عزام مقابل مبلغ مالي كبير، بينما يتشاجر ريان مع الشباب، وتطلب والدة معتز من مساعد عزام رؤية حفيدها.
يبدأ عزام إجراء سبق صحفي مع جيهان، ويتضح أن يوسف كان حبيب هاجر السابق وقد عاد إليها.
يصارح عزام جيهان بكل ما في ماضيه، ويؤكد رغبته في مساعدة كل من ظلمهم، كاشفًا أنه مريض ويقترب من الموت، كما يتضح اتفاقه مع ريان ضد راجي.