بعد مرور سنة على وفاة (الطاهر)، تعود (ميا) من سفرها للاستقرار في المغرب، ويجد (صالح) في ذلك فرصة للم شمل العائلة والتقرب من بنات شقيقه الراحل وتتصاعد الأحداث.