ما تزال الشرطة تراقب أبو صبري وبدري في المقهى، وتقرر أم محمود ترك الخدمة لدى ربيعة، فتخبرها الأخيرة بالورطة الواقعة فيها، وتضرب ربيعة - الطبيبة.