تنهار منيفة لخبر وفاة ابنها عزام، ويكافئ سلمان - محمد ويسلمه جزء كبير من الأغنام ﻹنقاذ حياته، وتقترح أم سعود ضرورة زواج منيفة حتى لا تكون مطمعًا للرجال.