في الجزء الثالث عشر من مسلسل (باب الحارة)، تنتقل الأحداث من حارة الصالحية إلى حارة الضبع، وتدور الاحداث بعد زوال الانتداب الفرنسي وإعلان سوريا دولة مستقلة.