تطلب أم رسمي من مريم الحصول على حصتها بالأرض، ويصر أبو شكري على ترك محجوب للحارة، فيطلب أبو عزام الزواج من شقيقة محجوب سترا لها، ويقرر أبو سرور قتل حازم ويطلب من أبو سطور تدبر الأمر.