يبشر أبو النار - أبو بسام بموافقة أهل فايزة على زواجها من ابنه، ويتفق عمار مع حارس الأرض على قتل أبو رسمي حتى تبتعد أم رسمي عن الأرض، ويُطلق أبو دباح النار على سعدو تنفيذا لأمر أبو سرور.