يتماثل أبو نذير للشفاء، ويحزنه غياب شيماء عن زيارته، بينما تعجز شيماء عن القيام بذلك، ويزور المجرم الملثم - ملك سرًا ويعترفلها بحبه ويطالبها بتذكره من فترة طفولتها، ويتضح أن الملثم هو لطيف أخو لطفي.