تقبض الشرطة على هاشل أثناء بحثه عن كنز في قاع البحر، ويتذكر فشله في تجارة العقارات، وسخرية التجار منه.
يطلب عبيد من شقيقته شريفة إبعاد زوجها هاشل عنه، ويستغل الأخير عمل عبيد في مشاريع الحي ويحاول معرفة بعض أسرار العمل، ويفكر في الدخول في مناقصة موقف السيارات.
يتفق هاشل على مشروع جديد، ويبدأ في البحث عن عمال، ويطلب مروان من والدته التوسط لدى هاشل حتى يوافق على إقامته في المنزل، ويرغب عبيد في زواج ابنته من ابن نسيبه لثرائه
يحاول هاشل إقناع عبيد بالعمل معه في مشروع ساحة إيقاف السيارات، وتطلب أم مروان من ابنها عدم طلاقه لزوجته.
ترفض زوجة مروان العودة له لاستهتاره ولكثرة ديونه، ويحاول مانع إقناع والده بعدم التعرض لخاله عبيد، وكذلك إقناع اللاعب مبارك الماسي بالتوقيع لصالح أحد الأندية.
يتفق هاشل مع أبو مبارك على مساومة ابنه بعدم زواجه على أمه مقابل التوقيع لصالح النادي الجديد، ويسرق سعيد مشروع هاشل لموقف السيارات ويقدمه لمديره باسمه.
يفكر هاشل في فتح مشروع لجلب العمالة للبلد، ويحاول سعيد إقناعه بالعمل معه في مشروع موقف السيارات من الباطن، ويوافق مبارك على التوقيع للنادي.
يحاول هاشل إقناع عبيد بالعمل معه، ويخبره باتفاقه مع سعيد، ويفاجأ مدير الشركة بسرقة السيارات من الموقف فيقرر إبلاغ الشرطة.
تتأزم الأمور أكثر بعد نشر سرقة السيارات على مواقع التواصل الاجتماعي، ويسعى أصحاب السيارات ﻹبلاغ الشرطة، وعلى الجهة الأخرى يرفض مبارك استكمال توقيع العقد بعد مخالفة بنوده للاحتراف العالمي.
تمسك الشرطة بلصوص السيارات وتثبت براءة عمال هاشل من السرقة، ويوقع مبارك لنادي آخر ويضع هاشل في مأزق صعب.
يطلب سعيد من هاشل إخبار مديره بأنه صاحب شركة موقف السيارات، ويتشاجر هاشل مع أبو مبارك بسبب ما فعله ابنه وعدم توقيعه للنادي.
يكتئب هاشل ويرفض الخروج من غرفته بسبب فشله في كل المشاريع، ولكن يطلب منه ساجد التعاون معه في العمل، في حين يطلب مدير الشركة من عبيد تولي أمر موقف السيارات.
يخاف مروان من اكتشاف والده هاشل تركه للعمل بالبنك، ويطلب الأخير من زوجته إقناع شقيقها عبيد باستغلال المخزن بالمزرعة في مشروعه الجديد.
يطرد صاحب المنزل - مروان لعدم سداده أجرته، ويهدد عبيد - ساجد بمقاطعته إذا شارك هاشل، ويجبر الأخير - عبيد على الموافقة على استغلال مخزن المزرعة بعد التهديد بقتل شقيقة عبيد.
يهمل عبيد في عمله بالشركة بسبب مراقبته لمخزن هاشل طوال الوقت، ويسرق مجموعة من اللصوص المخزن، في حين تقرر زوجة مروان العودة للعمل حتى تتمكن من تسديد ديونها.
يثور هاشل لسرقة المخزن، ويطلب من مانع رفع قضية ضد خاله عبيد.
يطلب هاشل مع ساجد تحمل الخسارة التي وقعت بسبب عبيد، ويتشاجر مروان مع مديره في أول يوم عمل له ويطلب من شقيقه مانع التوسط لإصلاح الأمر.
يعترض أبو راشد على عدم حضور هاشل لمؤتمر الجمعية، ويطلب من أبو مبارك إبعاده عن الأمر، ويحاول هاشل وعبيد استجواب ناصر لمعرفة مصدر الأموال التي في حوزته.
يخبر ناصر - والده عبيد بعثوره على الأموال في صندوق أثناء غطسه بالبحر، ويجد عبيد نفسه في موقف محرج عندما يكتشف مدير شركته بوجود نسب بينه وبين هاشل.
يستاء عبيد بعد فضح أمره ويطرد هاشل من منزله، فيسعى الأخير ﻹصلاح الأمر مع مدير الشركة، في حين تقرر أمل فتح مطعم دون إخبار زوجها مروان.
يلوم عبيد على ابنه ناصر موافقته على تقسيم أموال الصندوق بينهما وبين هاشل، وفي دهاء يقنع الأخير - أعضاء الجمعية بالقيام برحلة غوص حتى يحصل على باقي الصناديق.
يثور مروان لمساندة مانع لقرار أمل في فتح مطعم، ويفاجأ هاشل بغفر السواحل أثناء استكشافه لمكان وجود الصناديق في البحر، ويستعد مع أعضاء الجمعية للرحلة البحرية.
يعقد هاشل مؤتمرًا صحفيًا وهمي مدعيًا القيام بمسابقة ورحلة بحرية لأعضاء الجمعية الفنية ليكون ساتر لبحثه عن الصناديق.
يحاول مانع منع والده من الإقدام على الغوص والبحث عن الصناديق لمخالفة القوانين الحكومية، ويثور أبو راشد على ابنه لاتفاقه مع هاشل على الغطس.
يلوم ناصر على راشد إخبار والده بسر الصناديق، وعندما يعلم خلفان بالأمر يقرر جمع رجاله والغطس للبحث عن الصناديق لكن مشاجرة هاشل معه تجلب غفر السواحل للتحقيق في الأمر.
يُصاب هاشل بأزمة صحية وينقل إلى المستشفى، وتقبض الشرطة على ساجد لوجود أموال مزورة بحوزته ويتضح أنها من أموال الصناديق أعطته إياها أم ناصر.
يطلب مانع من ناصر تسليم الأموال للشرطة، واستخراج باقي الصناديق، ويصلح مانع الأمر بين راشد وابنه.
يخبر مانع - والده بأن أموال الصناديق مزورة، ويحاول إقناعه بعدم القيام بأي مشاريع أخرى.
يطصحب مانع كلا من راشد وناصر لقسم الشرطة للإدلاء بأقوالهم في قضية الأموال المزيفة، ويطلب هاشل من أمل العودة إلى مروان ويوعدها بإصلاح أمره.
يحاول عبيد إقناع هاشل بالعمل مع فيصل في مشروعه الجديد، وتستمر مشاجرات أمل مع زوجها مروان، ويطلب أبو مبارك من هاشل السفر مع الجمعية الفنية إلى فرنسا.