يروى فهد لإمام مسجد إخلاله باتفاقه مع نوارة وعودته للسهر، ورفضه للانفصال عنها وحرقه ملابسها، وما زال يبحث عنها، وتتفاجأ غيد بإرسال أحمد ورود لها يوميًا.