بعد انتهاء أحداث الجزء الأول، يعود (أبو ريان) من جديد وفي جعبته العديد من الأسرار والقضايا، في الوقت الذي يتولى فيه العميد (كنعان الصايغ)، الكشف عن قضايا الفساد والتصدي لمرتكبيها.