يفيق إسكندر ليجد نفسه في غرفة بمنزل تيم وبجانبه زينة التي أُعيدت لمنزلها. تكتشف زينة أن فاطمة والدتها وعبدالملك هو والدها، أما فوزي فرباها كابنته بعد تخلي والدها عن أمها. يغرق عبدالملك تيمًا في البحر.