يصطحب عبدالملك فاطمة وابنته وحفيدته لمنزله ليقمن معه. فيما تكتشف الشرطية أن سمراء كانت حبلى من لامين قبل مقتلها. يعذب رئيس العصابة أحد رجاله لأنه أخبر الشرطة عن شحنة المخدرات.