يعجب علي بسليمة ويلتقط لها بعض الصور دون أن تنتبه له. يلتقي حميد بالبتول ويخبرها أنه سرق صور هند من هاتف يوسف وأخذ المال من حليمة مقابل ذلك. ُتصر هند على بقاء والدها وزوجته وعلي معها بالمنزل.