ترفض الشرطة المساعدة لقلة الأدلة فينشر الثلاثة فيديو عن الصناديق والضحايا، ويصرح يوسف ونور بإعجابهما لبعض، ويتراجع يوسف عن الاعتراف لحسن بأفعاله السابقة، ويجهز صاحب الصناديق صندوقا آخر ويتضح مرضه.