تهرب رانيا من المستشفى، فيبحث عنها والداها ولا يجدانها. أما زهور فتجري عملية التبرع بكليتها لإدريس، ولما يعلم زين بالخبر يزورها ووالداه بالمستشفى. تخبر فوزية زين أن ابنها يدعى سالم.