تضرب جوديا برفقة صوفيا تيبارية، يراهما مسعود فتهربان. يستنجد مسعود بيوسف، وتأتي الشرطة للتحقيق، فيما يساعد نبيل جوديا على الاختباء ويوهمها ببحث الشرطة عنها.