يُسجل أصيل فيديو لمصعب يعترف فيه بتهديد هديل ومحاولة ترهيبها، ويفاجأ بتصوير نجم له أثناء تسجيله للفيديو، ويُفرج عن شهد بعد إثبات تورط دريد بالحادث.