التقت فرح بوالديها دون علم چون، واختطف أبو خلاص - أبو سعد بعد قتله لابنته بالمخيم، بينما أخبرت الشرطة العراقية عبود بأن المخيم وهمي وتديره عصابة سرقة أعضاء.