اتضح عمل يوسف لصالح چون، واختطف يوسف خزامة وأعادها إلى أبو سعد، فواجهته بقتله لابنهما، فنفى الأمر وأخبرها بشكه في فجر، بينما أتم ربيع صفقة بيع الأعضاء البشرية.