يسعى سالم لإبعاد حياة عن أمير، فيطلب من ضياء الزواج منها والسفر معها إلى بغداد، ويصل أمير لصاحب الدراجة البخارية، وتكتشف أم سالم خداع صابرين وكذبها بشأن حملها.